سالک گرامی این ادعیه از ادعیه کمیاب و با مضامین عالیه میباشد،لطفا قدر دانسته وجهت دیگر گرفتاران ارسال نمایید ،تا خداوند گره ازکار شما باز نماید.(درقسمتهای خالی موارد،اشخاص،اماکن ومسائل مورد آزار خود را قید نمایید)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمَحْمُودِ الصَّمَدِ الْمَقْصُودُ ذِي الْكَرَمِ وَ الْجُودِ وَ الْعَطَاءِ الْمَمْدُودِ وَ الْفَضْلِ المسرود أَنْتَ الْعَزِيزِ الْبَاقِي وَ الْحَافِظُ الْوَاقِي لَكَ الْعِزُّ وَ الْبَقَاءِ وَ الْجُودِ وَ الْبَهَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى أَنْتَ الْأَوَّلُ بِلَا ابْتِدَاءٍ وَ الْأُخَرِ بِلَا انْتِهَاءٍ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَ الْأَمْثَالُ الْعُلَى إِلَيْكَ يَفْزَعُ الْمَحْمُودُ وَيَرْجِعُ الْمَطْرُودُ تُجِيرُ مَنْ اسْتَجَارَكَ وَ تَحَفَّظْ مِنَ لَجَاءَ إِلَيْكَ وَ تُغْنِي مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ وَ تُرْشِدُ مَنْ أَطَاعَكَ وَ تُعِزُّ مَنْ اعْتَزَّ بِكَ وَ تُؤْمِنُ الْخَائِفَ وَ تَنْصُرُ الْمَظْلُومَ وَ تُعْطِي الْمَحْرُومُ لَكَ الْحَمْدُ كَثِيراً بُكْرَةً وَأَصِيلًا اللَّهُمَّ إِنَّا أَصْبَحْنَا عَلَى وَثَاقِكَ وَ قُمْنَا عَلَى بَابِكَ نَنْتَظِرُ مِنْكَ الرَّحْمَةُ وَ إِجَابَةِ الدَّعْوَةِ هَرَبْنَا إِلَيْكَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا وَ مَنْ كَبَائِرِ ذُنُوبِنَا وَ لَيْسَ مَعَنَا إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ إلَّا أَنْتَ لَا مَلْجَأَ وَ لاَ مُنَجَّا مِنْك إِلَّا إِلَيْكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ اللَّهُمَّ صَلِّي عَلَى مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَنْبِيَائِكَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَخَصَّ مُحَمَّداً وَ آلِهِ بِأَفْضَلِ الصَّلَاةِ وَ التَّسْلِيمِ وَ بَارِكْ عُلَيَّةُ وَ عَلَى آلِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرََاهِيمَ وَ ارْضَ عَنْ الشُّهَدَاءِ وَ الصََّالِحِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ وَ أَسْمَائِهِمْ وَ بِحَقِّكَ وَحُقُوقِهِمْ أَنْ تَكْفِيَنَا مَكْرَ الْمَاكِرِينَ وَ جَوْرَ الْجَائِرِينَ وَ كَيْدَ الْكَائِدِينَ وَ حَسَدَ الْحَاسِدِينَ وَ بَغْيِ الْفَاجِرِينَ وَ حِيلَ الرَّاصِدِينَ وَ قَلَقٍ الْمُنَافِقِينَ وَ نِفَاقٍ الْمُرَائِينَ اللَّهُمَّ حِصْناً بِحِصْنِكَ الْحَصِينِ وَ أَعِزَّنَا بِعِزِّكَ الرَّصِينُ وَ صلنا بِحَبْلِكَ الْمَتِينِ واكنفنا بِكَنَفِكَ السَّاتِرِ وَارْحَمْنَا بِسُلْطَانِكَ الْقَاهِرِ وَ أَفِضْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلِكَ الْغَامِرِ وَ ادْفَعْ عَنَّا شَرَّ الْأَشْرَارِ وَ كَيْدَ الْفُسَّاقِ وَ الدُّعَّارِ وَ الْكَهَنَةُ وَ السُّحَّارِ وَ الْمَرَدَةُ الضِّرَارِ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ أَعِذْنَا اللَّهُمَّ مِنْ شَرِّ كِتَابٍ قَدْ سَبَقَ وَ مِنْ زَوَالِ النِّعْمَةِ وَ تَحَوُّلِ الْعَافِيَةِ وَ سُوءِ الْعَاقِبَةِ وَ حُلُولِ النِّقْمَةِ وَ مُوجِبَاتِ الْهَلَاكِ وَمَنَّ هَوَى مردي وَ قَرِينَ ملهي وَ جَارَ مُؤْذِي وَ مَنْ …………….وَ اجْتِهَادٍ يُوجِبَانِ الْعَذَابَ،

فَقَدْ هَرَبْنَا إِلَيْكَ وَ تَوَكَّلْنَا فِي جَمِيعِ أُمُورِنَا عَلَيْكَ اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنَا فِي مَكَانِنَا هَذَا أَوْ فِي كُلِّ مَكَانٍ أَوْ فِي عَامِنَا هَذَا أَوْ فِي كُلِّ عَامٍ اَوْ فِي شَهْرِنَا هَذَا أَوْ فِي كُلِّ شَهْرٍ أَوْ فِي يَوْمِنَا هَذَا أَوْ فِي كُلِّ يَوْمٍ أَوْ فِي لَيْلَتِنَا هَذِهِ أَوْ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ بَعْدَهَا مِنَ اللَّيَالِي وَ الْأَيَّامِ اَوْ فِي سَاعَتَنَا هَذِهِ أَوْ فِي كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ كُلِّ السَّاعَاتِ أَ فِي وَقْتِنَا هَذَا أَوْ فِي كُلِّ وَقْتٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ اَوْ فِي جِهَتِنَا هَذِهِ أَوْ فِي كُلِّ جِهَةٍ مِنْ الْجِهَاتِ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ بِسُوءٍ اَوْ مَكْرُوهٌ اَوْ ضُرٍّ مِنْ قَرِيبٍ أَوْ بَعِيدٍ أَوْ أَحْرَارٌ اَوْ عَبِيدٍ اَوْ ذِكْرٍ اَوْ أُنْثَى بِيَدِهِ اَوْ لِسَانِهِ اَوْ أَضْمَرَ لَنَا بِسُوءٍ فِي قَلْبِهِ فَأَحْرِجْ اللَّهُمَّ بِهِ صَدْرَهُ

وأمحق أَمَرَهُ وَاكْفِنَا شَرَّهُ وَ أَحَقُّ بِهِ مَكْرَهُ وَادْفَعْ عَنَّا ضَرَّهُ وَ أَعْجَمَ لِسَانِهِ وَ تُبْ بَنَانُهُ وَ أَرْعِبْ جِنَانِهِ وَ زَلْزِلْ أَرْكَانِهِ وَ فَرَّقَ أَعْوَانِهِ وَ اشْغَلْهُ بِنَفْسِهِ وَ أَمِتْهُ بِحَسْرَتِهِ وَرَدَّهُ بِغَيْظِهِ وَ خَيَّبْتُهُ وَقَطَعَ دَابِرَهُ وَ اشْغَلْ خَاطِرِهِ وَ ابْتُرْ عُمُرَهُ واستأصل شَأْفَتَهُ وَ فَرَّقَ كَلِمَتُهُ وَأَقْصَمُ قَامَتِهِ وَ ادْفَعْ هَامَتِهِ وَ عَجِّلْ دماره وَ بَدِّدْ جُرْثُومَتُهُ وَ فُلَّ حَدَّهُ وَ أَقْلِلْ عَدَدُهُ وَ أَيْتِمْ وُلْدَهُ وَ لَا تَدَعَ لَهُ بَيْتاً يَأْوِيهِ وَ لاَ مَالًا يَكْفِيهِ وَ لاَ ثَوْبًا يُوَارِيهِ وَ لاَ وَلَدَ يَدْعُوهُ وَلَا مَلْجَأً يَلْجَأُ إِلَيْهِ،

وَ شرده فِي الْبِلَادِ وَ جَعَلَهُ عِبْرَةَ لِلْحَاضِرِ وَ الْبََادِ وَ أَهْلَكَهُ بِمَا أَهْلَكْتَ بِهِ ثَمُودُ وَ عَادَ وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتََادِ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ فَأَكْثِرُوا فِيهَا الْفَسَادَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبِّكَ سَوْطٍ عَذَابٍ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصََادِ وَ لَا تُبْقِيَ لَهُ ظلفا يَتْبَعُ ظلفا وَ لاَ حافرا يَتْبَعُ حافرا وَ لاَ قَدَماً يَتْبَعُ قَدَماً وَ ارْمِهِ اللَّهُمَّ بِسَهْمِكَ الصَّائِبِ وَ أَحْرَقَهُ بشهابك الثَّاقِبِ وَ مَزَّقَهُ بِقَهْرِكَ الْغَالِبِ وَ بَدِّدْ شَمْلَهُ فِي جَمِيعِ الْمَسَالِكِ وَ الْمَذَاهِبِ وَ لَا تَرْفَعْ لَهُ أَبَداً رَأَيْتَ وَ جَعَلَهُ لِمَنْ خَلْفَهُ آيَةً اللَّهُمَّ اكْفِنَا شَرَّ مِنْ…………………

لَنَا كَيْدَهُ وَ شَهْرُ عَلَيْنَا حَدِّهِ وَ أَقْصِرْ سَاعَدَهُ وَ أَقْعُدُ رِجْلَهُ وَ خُذْ قَلْبِهِ مِنْ بَيْنِ جَنْبَيْهِ وَ اطْمِسْ بَصَرِهِ وَ اخْتِمْ عَلَيْنَا سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ اشْغَلْهُ بِظَالِمٍ غَشُومٌ وَ جَبَّارُ قطوم يَصُدُّهُ عَنَّا وَ يَمْنَعُهُ مِنَّا اللَّهُمَّ اعْطِفْ عَلَيْنَا قُلُوبَ عِبَادِكَ وَ إِمَائِكَ بِرَأْفَةٍ وَ رَحْمَةٍ أَصْبَحْنَا فِي جِوَارِ اللَّهِ مُمْتَنِعِينَ بِهِ وَ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى كُلُّهَا عائذين اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ صِحَّةِ الْإِجَابَةِ وَ بَانَتْ الْإِصَابَةِ عَلَى مَنْ يُؤْذِينَا وَ يُؤْذِي الْمُسْلِمِينَ اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاءِ وَ مِنْكَ الْإِجَابَةُ وَ هَذَا الْجُهْدُ وَ عَلَيْكَ التُّكْلَانُ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ قَدْ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ الْمُبِينُ وَ وَعَدْتَ وَ وَعْدُكَ الصِّدْقُ الْيَقِينِ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وَ قَدْ دَعَوْنَاك كَمَا أَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لَنَا كَمَا وَعَدْتَنَا إِنَّكَ لََا تُخْلِفُ الْمِيعََادَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُجِيبَ دُعَاءَنَا وَ تَكْشِفُ السُّوءَ عَنَّا إِلَهِي هَذَا مَقَامَ الْعَبْدِ الذَّلِيلِ عَلَى بَابِ الْمَلِكِ الْجَلِيلِ الرَّبُّ الْكَرِيمُ اللَّهُمَّ لَا تَرُدَّنَا مِنْ هَذَا الْمَقَامِ خَائِبِينَ وَ لَا مَطْرُودِينَ وَ لَا مَحْرُومِينَ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ ياذا الْقُوَّةِ الْمَتِينَ وَ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ

error: بازدید کننده محترم در صورت نیاز به مطلب حاضربا ما تماس بگیرید تا برای شما ارسال گردد
قابل توجه کاربران گرامی ،face book المجربات الادعیه وعلوم الغریبه در دسترس میباشد ،ومطالبی که در سطحی بالاتر از عموم قرار دارد منحصرا به زبان عربی در این محل بارگزاری میگرددجهت ورود کلیک نمایید
ارتباط با ادمین مجربات

بازدید کننده گرامی،اگردرمورد قسمت خدمات پرسشی دارید،لطفا پیغام خود را ارسال فرمایید واگر پرسش درزمینه مطالب دارید ازطریق تلگرام با مشاورمجموعه ارتباط برقرار نمایید

سلام،خوش آمدید،درخدمت شما هستم

Click ENTER to chat